وَقَوْله : { مَا قَدَرُوا اللَّه حَقّ قَدْره } يَقُول : مَا عَظَّمَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ جَعَلُوا الْآلِهَة لِلَّهِ شَرِيكًا فِي الْعِبَادَة حَقّ عَظَمَته حِين أَشْرَكُوا بِهِ غَيْره , فَلَمْ يُخْلِصُوا لَهُ
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ
المرض بقدر والصحة بقدر والعلاج بقدر والدواء من القدر (مقالة - آفاق الشريعة) تفسير: (ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز
تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ