منذ مئات آلاف السنين، نظر البشر إلى السماء ليلًا وتساءلوا عما يوجد في الفضاء السحيق، ولماذا وجد كل هذا الكون
«اِلعَاجِزْ فِي التَّدْبِيرْ يِحِيلْ عَلَى الْمَقَادِيرْ» معناه ظاهر، وأيُّ حيلة للعاجز سوى الإحالة على القدر؟
عند العرب أمر الجمال قديماً كان مِن الأمور النسبية التي تعتمد على الذوق الشخصي حيث أن نظرة كل شخص للجمال تعتمد على وجود بعض الصفات المغايرة التي يُحبذ وجودها، ومِن الجدير بالذكر أن بالرغم مِن تعدد علامات وصفات الجمال
وهذا الضرب من التشبيه
2 ـ هناك أسماء آلة جامدة ، أي ليس لها أفعال ، مثل : سيف ، قدوم ، سكين ، فأس ، قلم ، رمح ، ساطور ، إبرة ، إزميل ، إبريق ، شوكة ، وهي على أوزان لا حصر لها
أولهـا: التغير في شكل الفعل (أَكرمََ) قد صار في المقابل (أُكْرِمَ) أي أنه قد ضُمَّ
(٩) الإهانة، نحو: «السارق قادم» في جواب من قال: هل حضر السارق؟
لا إله إلا اللّهُ
فكلمة الشمس معرفة بـ أل ، وكلمة كل معرفة لوجود التنوين ، لأنه عوض عن الكلمة المحذوفة ، والتقدير : مررت بكل الأصدقاء ، فكل معرفة لأنه في الأصل مضاف إلى معرفة ، وهى كلمة الأصدقاء